أذاني الحب سيدتي
لم يؤذني قط بل ادخل في صدري
خنجر من تعب الايام خلفك
صبري لم يكن محدود لك
فقد كنت اركض خلفك دون ان ارى ما أمامي
سيدتي ....... أتذكرين
لقياك عند مغيب الشمس
تبكي وتذرفي الدموع على الحب الذي سخر منك
وقفت بعيدا عنها اراهما في غياب الشمس
كان وحشا عليها كانها فريسة حان موعدها
فارغمتني نفسي بالذهاب نحوها
ولكني يا ويلتها ما أحمقني عندما أستعطفني بكائها
وبت عندها أ ذرف الدموع وامسح الأالأ التي تتساقط من الماستين
وعندها لم أعرف بأن البداية انتهت
كنت اتمنى ان اجد شخص يخرجني من عتمتي السوداء
فظننت نفسي اني سالحق الاذى به
ولم ادرك بان الاذى سيجسدني
آه ........... ثم آه ................ على السواد الخوالي
كنت اتمنى ان تبقى أطلال عندما ترحلين
ما الغاية من فعل هذا ؟
أجيبي ........... أجيبي
فقد عشت لاجلك وعشت من قبلك
لكني لا أستطيع العيش بعدك
رباه الحب الساقط .
كنت اتخيلك بانك لن تكوني كساقطة
فلم ارى منك سوى البداية الجميلة، الرائعة، الحسناء الذائبة
بانك تريدين الاستفزاز
أتمنى بان اراك تغرقين ببحر من الاوغاد
لتعرفي حب الافعل ....... وليس حب الكلام